The Road To Nowhere
Our Stories about An Endless Trip On The Road To Nowhere!
Monday, October 29, 2007
.......



كالعاده بقالي شويه مستنيه الكلام يجي ...او حتي البدايه تيجي ..بس مافيش فايده ..وبردو كالعاده قررت اكتب والكلام يطلع زي ما يطلع ..حتي مش هاصحح او اغير فيه اي حاجه


النهاردة الاحد _ او بدقه زمنيه اكتر الاتنين _ الساعه دلوقتي 3:18 ص

كل اللي في البيت نايمين ..وانا بس اللي صاحيه كعادتي طبعا بحكم عادة السهر بفعل عوامل الوراثه _ربنا يسامحك يابابا _ واللي شكل البت مريم ورثتها مني بدورها


المهم

النهاردة كان يوم حافل حافل حافل ...

في حد عبقري كان كتبلي قبل كدا كومنت في بوست اللي يخرج من داره قالي فيه ربنا يستر لو خرجتي من بيتكم تاني يانان..متهيئلي مجهول تقريبا

طبعا انا بحييه جدا ..وبحي الحاسه السادسه اللي عنده جدا جدا

ماعلينا

المهم

النهاردة كان فرح غاده صاحبتي

وغاده صاحبتي _لمن لا يعرف_ كائن انثوي لطيف مثابر باله طويل جدا وعاقل الي حد ما ..ومابينا عشرة حاجه كدا بتاعت عشر سنين علي اقل تقدير

طبعا انا بصراحه ماليش نفس اتكلم عن اليوم الغريب اللي بدأ بإن العروسه وصلت اصلا بعد ميعاد حجز القاعه ما كان فات
ولا باباها اللي _خير اللهم ما اجعله خير _ اكتشف لحظة كتب الكتاب انه مش موافق علي الجوازه وعايز ياخد البت ويمشي

ولا بعد مارجعت بيتي طلعت _بعبقريتي المعهودة _ حاطه مفتاح الشقه في الكالون من جوه الامر الي خلانا طبعا _او خلي احمد اخو البت رينا تحديدا _ ينط من بلكونة جيرانا علي بلكونتي _مع ملاحظة اني ساكنه في الدور العاشر_ويفتح لنا الباب من جوه _فكروني اشكر جدا المهندس اللي صمم لنا العمارة وخلي البلكونات جمب بعضها كدا _ ... المهم ان الحمد لله اليوم عدي


اللي انا بقي عايزة ااتكلم عنه ...ماسورة الذكريات اللي اتفتحت بمجرد ما رحت فرح غاده

ابتدي منين ..ابتدي منين

ابتدي من اول اولي كليه
الشله بتاعتنا انا وغاده ورانيا ونسرين ونرمين ومروة اصحاب من
زمان
طبعا انا ليا اصحاب تانيين كتير ...بس دول اللي دخلوا معايا نفس الكليه

لما دخلنا الكليه اتعرفنا علي اصحابنا محمود واحمد وخالد وشريف ومحمد وعلاء ..وناس كتير يمكن انا مش متذكرة الباقي كلهم

طبعا كعادة اي تجمع ولاد وبنات .. كان في مشاريع ارتباطات وعروض ارتباطات فاشله فلت انا _لأني ماليش طولة بال علي نظام التلامذه دا _ ورانيا _لأنها كانت مرتبطه بشريف اللي هو جوزها حاليا واللي هو غير شريف اللي في الشله _ ونسرين _لأنها معقده نفسيا ومابتؤمنش بالحب اصلا علي حد قولها _ واتدبست الاخت نرمين في شريف ..والاخت غاده في محمود
كانت ايام حلوة ..كنا بنبقي علي طول مع بعض .نتقابل من اول اليوم ..ونروح الكليه سوي ..نحضر اول محاضرتين ..بعدين نتقابل تاني نروح نفطر في جاد ..ندخل المحاضرة اللي بعدها .. بعدين نتجمع تاني عشان نروح سوي

دا غير بقي اعياد الميلاد ..اعياد ميلادنا كلنا احتفلنا بيها في كل الاماكن اللي ممكن تخطر علي بال اي حد واللي تصلح للأحتفال بأعياد الميلاد في القاهرة الكبري وضواحيها

كانت السنه كلها اعياد ميلاد
اول سنه في الكليه ..الشله كلها_ حوالي كدا 15 ولد وبنت _ سقطت طبعا بجدارة..فلت انا بردو وخالد ومحمد

طبعا طلعت انا سنه تانيه وسبت الباقي في اولي بيعدوها

بعد تانيه ..محمود حول كليه تانيه في اسكندريه ..وغاده حولت كليه تانيه غير كليتي ومابقتش اشوفهم زي الاول طبعا

كان بيجمع مابيني وبينها طبعا لو زوغنا كلنا يوم وقضيناه في بيت واحده فينا _وكانت بتبقي غالبا رانيا_ او لو خرجنا يوم اتغدينا برة بعد الكليه

خلصت انا كليتي في الاربع سنين ..وسبت الباقي بيعاني في الدراسه واتجوزت علي طول بمجرد ما تخرجت ..وكانت اخر مرة تقريبا شوفت فيها غاده في فرحي

كان مابينا طبعا اتصالات قليله ..عرفت منها انها من تلات سنين تقريبا كانت اتخطبت لمحمود ..وفسخت ... ورجعتله تاني ..وبعدين الاخبار اتقطعت

في الاثناء دي ..كانت رانيا اتجوزت شريف وحضرت فرحها ..بس غاده ما جتش ..ولما سألت عليها عرفت انها متغيبه ومنقطعه اخبارها عن الشله اللي بقت هي كمان بتتقابل في المناسبات وان كانت الاتصالات التليفونيه لم تنقطع بينا تماما

كلمتني غاده وعزمتني علي فرحها اخيرا محققه بدا رقم قياسي في عدد سنين الارتباط _حوالي 7 سنين تقريبا_ وان كانت رغم دا تأتي في المرتبه التانيه بعد رانيا اللي حطمت الرقم القياسي _حوالي 11 سنه تقريبا ..ايوة 11 من واحنا في سنه اولي ثانوي _ ..واتجمعنا كلنا تاني في فرحها ..رانيا _وهي حامل وعامله زي الكورة الكفر وان كانت لسه زي القمر زي ماهي _ وشريف زوجها العزيز

ونرمين وزوجها د. محمد وبنتها ضحي ..اللي اخدت سمسة امها وعين باباها الخضرا

نسرين ..ومازلت مضربه عن الجواز والارتباط وان كنت رميت ودني وسمعت مكالمةتليفون كدا ..وشفت حد كدا واقفه بتتكلم معاه..اييييييييييه ..ربنا يسهل

صابرين ..صاحبتنا بردو ..لقيتها ماشاء الله انتقبت ..دا حسسني اني اصحابي نصهم انتقب والنص التاني في الويتنج ليست

شريف ..اللي اتخرج اخيرا وبقي مهندس قد الدنيا ..واللي حساه اتصدم لما شاف نرمين مع بنتها ولما سلمت عليه..مافتنيش طبعا انه كان متابعها بعنيه طول الفرح ..بس ياتري ..دا حنين لأيام وعشرة فاتت ..ولا دهشة من الزمن وتأثيرة علي الناس

واخيرا انا ..ومعايا ملك بنتي .._بعد ماسربت البنتين التانيين _..ومعايا الاخت انكومبليت اللي اخدتها من شغلها علي الفرح غصم واقتدار


الاخت انكومبليت بقي ..صورتنا صورة طلعنا فيها كلنا بالصدفه البحته هاحتفظ بيها في البومي اللي عند امي واللي فيه كل صورنا ايام المدرسه وايام الكليه


ونكتفي بهذا القدر..لأن مروج صحيت بتعيط ولازم ااقوم اشوفها قبل ما تصحي الباقي


none

posted by sara @ 2:44 AM   9 إيه رأيك
Tuesday, October 23, 2007
ــــــــــــ ــــــــــ ـــــــــ

بدءًا




عكس الناس, كان يريد أن يختبر بها الإخلاص.

أن يجرب معها متعة الوفاء عن جوع, أن يربي حبًا وسط ألغام الحواس.

هي لا تدري كيف اهتدت أنوثتها إليه.

هو الذي بنظرة, يخلع عنها عقلها, ويلبسها شفتيه.

كم كان يلزمها من الإيمان, كي تقاوم نظرته!

كم كان يلزمه من الصمت, كي لا تشي به الحرائق!


هو الذي يعرف كيف يلامس أنثى. تماما, كما يعرف ملامسة الكلمات. بالاشتعال المستتر نفسه.
يحتضنها من الخلف, كما يحتضن جملة هاربة, بشيء من الكسل لكاذب.
شفتاه تعبرانها ببطء متعمّد, على مسافة مدروسة للإثارة.
تمرّان بمحاذاة شفتيها, دون أن تقبلاهما تمامًا. تنزلقان نحو عنقها, دون أن تلامساه حقّاً.
ثم تعاودان صعودهما بالبطء المتعمّد نفسه. وكأنّه كان يقبّلها بأنفاسه, لا غير.

هذا لرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها, ويكتبها ويمحوها من غير أن يقبلها,

كيف لها أن تنسى.. كلّ ما لم يحدث بينه وبينها؟

في ساعة متأخرة من الشوق, يداهمها حبه.


هو, رجل الوقت ليلا,
يأتي في ساعة متأخره من الذكرى. يباغتها بين نسيان واخر. يضرم الرغبة في ليلها.. ويرحل.
تمتطي إليه جنونها, وتدري: للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه منطق. فتشهق, وخيول الشوق الوحشية تأخذها إليه.



هو رجل الوقت سهوًا.
حبه حالة ضوئية. في عتمة الحواس يأتي. يدخل الكهرباء إلى دهاليز نفسها. يوقظ رغباتها المستترة. يشعل كل شيء في داخلها.. ويمضي.
فتجلس, في المقعد المواجه لغيابه, هناك.. حيث جلس يومًا مقابلاً لدهشتها. تستعيد به انبهارها الأوّل.

هو.. رجل الوقت عطرًا.
ماذا تراها تفعل بكل تلك الصباحات دونه؟
وثمة هدنة مع الحب, خرقها حبه. ومقعد للذاكرة, ما زال شاغراً بعده. وأبواب مواربة للترقب. وامرأة.. ريثما يأتي, تحبّه كما لو أنه لن يأتي. كي يجيء.لو يأتي..


هو رجل الوقت شوقًا.
تخاف أن يشي به فرحها المباغت, بعدما لم يشِ غير لحبر بغيابه.أن يأتي, لو يأتي.
كم يلزمها من الأكاذيب, كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت!
كم يلزمها من الصدق, كي تقنعه أنها انتظرته حقّا!


لو..كعادته, بمحاذاة الحب يمر, فلن تسأله أيّ طريق سلك للذكرى, ومن دلّه على امرأة, لفرط ما انتظرته, لم تعد تنتظر.

لو..بين مطار وطائرة, انجرف به الشوق إليها فلن تصدق أنه استدل على النسيان بالذاكرة.

ولن تسأله عن أسباب هبوطه الاضطراريّ.
فهي تدري, كنساء البحّارة تدري,
أن البحر سيسرقه منها وأنّه رجل الإقلاع.. حتمًا.ريثما يأتي


.هو سيد الوقت ليلاُ. سيد المستحيلات. والهاتف العابر للقارّات.
والحزن العابر للأمسيات. والانبهار الدائم بليل أوّل.

ريثما يعود ثانية حبيبها, ريثما تعود من جديد حبيبته,
مازالت في كل ساعة متأخرة من الليل تتساءل..
ماذا تراه
الآن يفعل؟
فوضي الحواس
احلام مستغنامي
posted by sara @ 2:06 PM   2 إيه رأيك
Saturday, October 13, 2007
عيد مبارك






posted by sara @ 12:54 PM   7 إيه رأيك
Monday, October 1, 2007
بوست طويل شويتين


ساعات كتير بقعد افكر..ياتري ايه مميزات وعيوب انك تكون ام لتلات بنات تؤام
بالنسبه لي علي الاقل ..
اقدر اقول ان المميزات مثلا ..ان مابقاش فيه فراغ في حياتي ولا حتي دقيقه واحده ..لأنهم فعلا ماليين عليا حياتي جدا ومش بيخلوني افكر ياتري ايه اللي ناقصني ..او ياتري انا سعيده في حياتي ولا لأ ..
انا شايفه نفسي سعيده ..يمكن ناس كتير تتخض من فكرة التلاته التؤام ..بس انا لأ..
حتي لما عرفت وانا حامل اني حامل في تلاته ..كنت مبسوطه جدا جدا ..كل اللي حواليا كانو مخضوضين وخايفين عليا وعليهم لأن احتمالات اننا نبقي اربعه بعد عملية الولاده كانت قليله جدا ..بس انا كنت متفائله خير ...دي دعوتي اللي دعتها لربنا رمضان اللي قبل اللي فات . وحققهالي رمضان اللي فات ...
اني اكون ام وبسرعه ..
كنت شايفه ومازلت ان ميزة الزواج الاولي اني اجيب اطفال وابقي ام
..علي رأي انيس منصور ..اعظم انجازات المرأة ان تلد طفلا ..
يمكن عشان كدا اتجوزت بدري بدري ..عشن ابقي ام واستمتع بأحساس الامومه اطول فترة ممكنه

من اول ما اتولدوا ..حصلت ظروف عائليه كدا ملغبطه شويه خلت مامتي اتنقلت بلد تانيه..وبقيت انا لوحدي متحمله مسؤليتهم التلاته كامله من اول يوم اتولدوا فيه ..ولحد النهارده .

طبعا اللي كان يقولي من سنتين او تلاته اني هابقي كدا ..وهاقدر اتحمل المسؤليه دي كلها كنت اقول عليه يا مجنون يا بيهزر..يعني انا طول عمري وانا متدلعه جدا بحكم اني وحيدة بابايا ومامتي ..اصلا ماكنتش متخيله اني لما هاتجوز هاقدر اشيل مسؤلية بيت.. اكتشفت من خلال تجربتي معاهم ..ان مسؤليات الام بتبقي مزروعه جواها بالفطرة
يعني لقيت نفسي مابين يوم وليله بعرف ااكلهم واشربهم واغيرلهم واحميهم وانيمهم ..وكأني قضيت عمري كله بتدرب علي الحجات دي
وعشان كدا اقدر اقول ان تاني ميزة اني اكتشفت في نفسي قدرات ماكنتش اعرف انها موجوده
تالت ميزة بقي احساسي وانا بتفرج علي نفسي فيهم ... بابقي مستمتعه جدا مثلا لما الاقي مروج مثلا بتغني قبل ماتنام اوبتعيط لما حد بيعلي صوته او يشخط فيها..او الاقي مريم لما بتعيط وتتأمص تروح مخبيه وشها بأديهااو لما تبقي مبسوطه تفضل تهز في رجليها وهي نايمه
او اشوف ملك وهي قاعده بتلعب هاديه كدا مع نفسها في منتهي الروقان والاستمتاع


اهم ميزة بقي ... اني فعلا بقيت خبيرة في تنظيم الفوضي وفك الاشتباكات العنيفه وخاصة تلك التي تنشئ نتيجة الخناق علي لعبه او مين اللي ينام علي رجلي
وخبيرة بردو في حل المشاكل الناجمه عن تلك الخلافات بأقل خسائر ممكنه وايجاد حل يرضي جميع الاطراف المتنازعه












ميزة كمان..اني بربي نفسي معاهم من الاول ..
..يعني مثلا لما بصلي او اقرأ قران والاقيهم منتبهين ليا ومراقبين التصرف دا بحاول اني اعمله قدامهم دايما عشان يتزرع جواهم من صغرهم ..
العكس مثلاوانا بدخن والاقيهم منتبهين بردو للتصرف دا ..بقيت بقلل التدخين قدامهم بقدر الامكان وباتمني اني ابطل لما يكبروا .. يمكن فكرت لو واحده منهم طلعت بتدخن زيي لما تكبر..مش عيزاها تطلع كدا لمجرد انها تقلدني او لمجرد اني كنت قدوة سيئه لها ..يمكن هايكون اسهل عليا لو كنت انا مش بدخن لأني ساعتها كنت هاقول دا قرارها ولها حرية القرار وعليها انها تتحمل تبعيات واضرار القرار دا..بس في جميع الحالات طبعا دي حاجه هاتضايقني لأني هابقي خايفه عليها وعلي صحتها ..وبقيت اعذر مامتي في تصرفتها لما بتضايق لما بدخن ... الصراحه بقيت اعذرها في تصرفات كتير كانت بتعملها معايا وعرفت لما بقيت ام انها كانت من منطلق الخوف عليا في المقام الاول ..


ويمكن دي ميزة تانيه لكوني بقيت ام ..اني قربت من مامتي اكتر هو طبعا احنا طول عمرنا انا وهي اصحاب جدا .. بس دلوقتي فهمت يعني ايه حد انت بتخاف عليه اكتر من نفسك وبتتمناله ان يكون احسن منك وقعلا بقيت بحبها اكتر وبودها اكتر من الاول

امــــــــــــــــــــــــــا عن العيوب ..فطبعا طبعا ..بغض النظر عن التعب وهدة الحيل ..وقلة عدد ساعات النوم واللي بينتج عنها المزيد والمزيد من العصبيه ..والضغوط اللي بتخاليني احيانا ممكن اخنق اللي يقولي صباح الخير .. والعشرة كيلو اللي زدتهم عن معدلي الطبيعي
بس العيب الخطير احساس اني بتلاشي فيهم ..يعني انا بقيت حياتي كلها عيشاها علشانهم ونتج عن دا تضحيات كتير ..اولها اني قعدت في البيت ومكملتش دراسة الماجيستير بتاعتي ودي حاجه مضايقاني جدا ..وطبعا مابقتش العب رياضه ودي بردو حاجه مضيقاني جدا ..ولا بخرج وبشوف ناس ودي حاجه مضيقاني جدا جدا .. يمكن الحاجه الوحيده اللي محتفظه بيها من هواياتي القديمه اني بقرأ ..بس عندي امل ان كل دي حجات مؤقته ولما يكبروا شويه اكيد هارجع تاني لحياتي اللي بحبها
واحساس اني اعيش مع نفسي حتي لو في ناس حواليا دا من العادات اللي مفتقداها جدا .. دلوقتي معنديش وقت اعيشه مع نفسي ولنفسي زي الاول .. دايما دماغي مشغوله بيهم وعليهم حتي وهما نايمين
طبعا لو فضلت اتكلم مش هابطل رغي للصبح ..
اللي اصلا كنت عايزة اقوله اهم من الكلام دا كله ..ان النهاردة عيد ميلادهم ..كل سنه وهما طيبين ..وكل سنه وهما ماليين عليا حياتي ..حتي لو كنت ساعات بحس ان حياتي هاتضيع معاهم وليهم ..فكل دا مش مهم لأنهم فعلا اغلي من حياتي

none
قبل ما انسي ..الصور بالترتيب من فوق لتحت ..الانسه ملك يليها الانسه مريم ثم الاخت مروج
posted by sara @ 1:38 PM   15 إيه رأيك
تايهين على الطريق


مالي النهارده
إمبارح اللي عدّى
ناس من هناك
اديني ودنك

Powered by

Free Blogger Templates

BLOGGER

عدّى من هنا
free web counter